مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بالمكتب التنفيذي لأنصار الله

[الذين أمنوا أشد حباً لله]

[الذين أمنوا أشد حباً لله]

ثمرة الإيمان أعظم ثمراته وأقوى ثمراته هي الإباء والعزة في مواجهة الطاغوت الله يقول في القرآن الكريم [فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها] لاحظوا فمن يكفر بالطاغوت من هو طاغوت العصر أمريكا وإسرائيل وحركة النفاق النظام السعودي والإماراتي ومن معهم ممن يسعى إلى تدجين الأمة وإخضاع الأمة وإركاع شعوب المنطقة لمن يريدون ولصالح من يفعلون ذلك إلا لأمريكا وإسرائيل يذهب الإماراتي إلى أمريكا ويقول أمام ترامب في حالة من الخشوع والتواضع والانكسار والرهبة وجلالة الموقف عندما يكونون عند ترامب يقول أنا أحب أمريكا مثل ما أحب الإمارات مسكين حالة قضعاء يحاول يتودد بكل حالة.

اقراء المزيد
تم قرائته 3856 مرة
Rate this item

يجب أن نكون أحرار في هذه الحياة ولا نكون عبيدا إلا لله؛ هذه مسألة إيمانية ودينية.

يجب أن نكون أحرار في هذه الحياة ولا نكون عبيدا إلا لله؛ هذه مسألة إيمانية ودينية.

اليوم يجب أن نكون متنبهين على أننا في موقف القوة قوة الحق الذي نمتلكه وعدالة القضية التي نحن فيها وطبيعة المعركة التي نحن نخوضها لأنها معركة تحرر ومسألة إيمانية لأننا لو خنعنا لحركة النفاق في الأمة وأخضعتنا لأمريكا ولإسرائيل لخسرنا هويتنا وإيماننا وكرامتنا وحريتنا ولم يبقى لنا من الإسلام إلا ذلك الشكل التي تريده أمريكا كشكل تدجيني وشكل يصنع لها أيادٍ وأذرعه تضرب بها أينما شأت وأرادت والإسلام هو أشرف وأقدس الإسلام بمنهجه العظيم بنبيه بقرآنه بتعاليمه السامية والعظيمة من أن يحولنا إلى أداة طيعة وخانعة لأمريكا وإسرائيل

اقراء المزيد
تم قرائته 3508 مرة
Rate this item

من لا يتحمل المسئولية سيقف خاسراً يوم يلقى الله وسيلعنه التأريخ والأجيال القادمة.

من لا يتحمل المسئولية سيقف خاسراً يوم يلقى الله وسيلعنه التأريخ والأجيال القادمة.

هؤلاءِ أَصْبَـحوا شراً خالصاً تجب مواجهته بجد، وما أعظم ذنب كُلّ من يتخاذل بعد كُلّ الذي قد حدث على مستوى عام وقرابة النصف الثاني من العام بعد كُلّ هذه الجرائم ما أسوأ حال من يتخاذل، والله إن عاقبته سيئة عند الله، من يتخاذل من لا يتَـحَـرّك بنصح بصدق بجد بتحمل مسئولية سيقف خاسراً وخائباً يوم يلقى الله وسيلعنه التأريخ والأجيال القادمة من أبناء شعبنا حينما تقرأ ما حصل في هذا الزمن في هذا العصر في هذا الجيل من جرائم وحشية من قتل للآلاف من الأطفال والنساء من انتهاك للحرمات والكرامة وتقرأ موقفَ المتخاذلين ستلعنهم،

اقراء المزيد
تم قرائته 4322 مرة
Rate this item

عندما تنطلق في الولاء لأمريكا وإسرائيل، فإنك تبتعد عن مبادئك وأمتك (فإنه منهم).

عندما تنطلق في الولاء لأمريكا وإسرائيل، فإنك تبتعد عن مبادئك وأمتك (فإنه منهم).

ولذلك كل من يسارع في خدمة أمريكا وفي الولاء لأمريكا وفي التبعية لأمريكا وإسرائيل، كلما خطا خطوة في ذلك الاتجاه ابتعد بتلك الخطوة مسافات وأميال عن قيمه، عن أخلاقه، عن مبادئه، بحكم انتمائه للإسلام. هذا الإسلام الذي تنتمي إليه، لا تنطلق خطوة بالمسارعة بالولاء لأمريكا والتبعية لأمريكا، والولاء لإسرائيل، إلا وأنت ابتعدت بهذه الخطوة وخرجت بها عن مبادئك كمسلم وعن قيمك كمسلم والقرآن أكد على ذلك حينما قال الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم: ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم )

اقراء المزيد
تم قرائته 4903 مرة
Rate this item

قال الله تعالى (وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ)

قال الله تعالى (وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ)

اليوم هذا ما فعلته كثير من البلدان الحرة والشعوب الحرة، اليوم عندما نشاهد ما عليه المقاومة الإسلامية حزب الله في لبنان أو المقاومة الفلسطينية في غزة، أو نرى الأحرار في سوريا والعراق، أو نرى ما تنعم به الجمهورية الإسلامية في إيران من عزة وكرامة وحرية واستقلال، الكل تحركوا ليكونوا أحراراً تجملوا مسؤوليتهم، كافحوا وجاهدوا وحاربوا وناضلوا وواجهوا وضحوا وفعلوا كل شيء وقدموا كل شيء، كانوا على ما كانوا عليه من حرية.

اقراء المزيد
تم قرائته 5479 مرة
Rate this item
  • نبذة عن المسيرة القرآنية

    المسيرة القرآنية : هي التسمية الشاملة لهذا المشروع القرآني, وهي التوصيف الذي يعرِّف به تعريفًا كامًلاً , فعندما نعبر عن طبيعة المشروع القرآني الذي نتحرك على أساسه نحن نقول: المسيرة القرآنية.. وهي تسمية من موقع المشروع الذي نتحرك على أساسه.

    فالمسيرة القرآنية توصيف مرتبط بالمشروع القرآني وهي التسمية الشاملة والأساسية لهذا المشروع

    وهذه المسيرة العظيمة تقوم على ....

    اقراء المزيد...
  • تابعنا على مواقع التواصل

    • تابعون على التيلجرام
    • تابعونا على تويتر
    • تابعون على اليوتيوب
    • تابعونا على الفيس بوك
تصميم وبرمجة : حميد محمد عبدالقادر